ودّي حبيبه،،!؟
حبّيبتي ماتّت من حروفي وراحتّ وراء الشّمس،،!؟
بلّعون راح الّعمر وانا اتعسّعس،،،
وادوّر حبيّبه لنها حبّيبتي ماتتّ،،،
والها عدّة مواصّفات،،!؟
طويّله لنّي كرهّت القصيّرات،،،
نحيّله لنّي مللتّ السّمينات،،،
جميّلة ولنّي عفتّ الدّميمات،،،
مجّبوله من شهّد وعطّر وملّحه بلذّات،،،
ومغّزوله من شّعاع الشّمس،،،
وهيّهات الّقا الذّكا والّفكر هيّهات،،!؟
بودّي لطيّفه وحنّونه ورقيّقة حس،،،
تبهجّني لن فاتتّ ولن اجّت راحتّ،،،
اريّجها عطّر الوردّ ونعومّة الملّمس،،!؟
بودّي حبّيبه يسوّلف الشّعر عنّها همسّ،،،
ضحّكاتها ترنيّمه وحكّيها ضحّكات،،،
تنسّيني النّسوان وتعبّي الوجّدان ترسّ،،!؟
وديّ رفيّقة عمر اتكفّكف الدّمعات،،،
وتعبّي الخاطرّ والماضّي والحاضّر،،،
وتلفّ دوّلاب الشّعر وتعسّ قلّبي عسّ،،!؟
ودّي حبّيبه قريّبة الاطّوار طبيّبه للآهات،،،
ولنها حكت اسّمع لما قالت،،،
قريّبه من الرّوح واليا قلتّ.. حاضّر،،!؟
ماهي شديّده ولاهي عنيّده ولاهي عاقر،،،
ومهّما قلتّ ماتقولّي بسّ،،!؟
الدّنيا معبّيه نسّوان ومتروّسه ترسّ،،،
لكنّ وين الحنان وين الامّان الزّينه للنّاظر،،!؟
وين الشّريفة وين العفيّفة بنت الأصّل والدّين بسّ،،!؟
اجسّ بالحريم جسّ.. هذي وماهي بهذي واعسّ عسّ،،!؟
لكنّي مالّقا الّلي تعّالج اوّجاعي وقريّبه من النّفس،،،
يامتمّمه هاك الودّاد من خاطّرٍ ناطّر،،،
الّلي تملّي العين وتجّبر الخاطّر،،،
والنّفس يحدوّها الامل والله واتوجّس،،!؟
بقلمي مرزوق الشراب العبادي
الاردن عمان
٢٠٢٢/٣/١٦

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق