ودارَ ليلى قُرب دارِ
فهل يا قلبي تُداري
بِأنها سكني وداري
أم أمُر عليها أحملُ
كل سنواتِ العضالِ
حُب ليلى جعل مني
فارسٌ يبغى القتالِ
كي يفوز بالغنائم
وغنيمتي حُب الوصالِ.
بقلم فارس الكلمة
أحمد المصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق