جل من ابداعك
فى حسنك ومنظرك
اليوم قلبى يسالك
هل تتذكرى مغرمك
يا قمر فى منظرك
انا راهبا فة معبدك
يا من علمنى اشتقك
وفىا لبعد احترقك
عقلى فى هواك
وقلبى لم يشكو
من خنجرك
تذكرى مغرمك
عشق محرابك
ولن يعيش بغيرك
لا اطلب من الله الا
ان يحرسك
أجراس النذالة قل وما آمنت يا أبا رفيع كرامة أردت ولم تجبك (إيماك) أمن الكرامةِ أن تُقبَّلَ أرجل عند (التوب) وينتفى الإحساسُ؟؟ كم منهم بالان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق