تَلتفت روحي قبل قَلبي يلّحظكَ خاطري قبل عيني كيف لي أن أخبرك بأني إشتقت لك وكل أحرفي تحن إليك ومداد كلماتي ترنو إليك أفتقدك بكل وأدق تفاصيلك حتي جمال همسك وإن بات بعيداً فأنا حقاً
إشتقت
مريم معيوف
لعنت وداع الأحبة خِيرةً ________________ جاء ودنا مني الوداع معللا وأذرفت علي الخدين مني ادمعي وطال ومرت بي عذابات الهوى ومر بي سقم لا اد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق