تخبرها الأصداف...
أن الريح والرمال..
تقودان حبيبها لشاطئ ...
حدوده ابتسامة من ثغرها الجميل
وليله كشعرها الطويل..
قد سرحته الريح في المساء..
جدائلا .. سنابلا..
فأيقضت في قلبه ..
لعنة السفر!
ناجي فرحات _ سوريا
غارق بهواكِ ــــــــــــــــــ مذ كان قلبكِ زهرة في كمِّها أضحتْ يدي بحنانها ترعاكِ والقلب يهواكِ يشم عبيركِ يحنو عليكِ من نسيم هواكِ لما ت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق