لست أدري ...
هل سيأتي اليوم الذي يطاوعني فيه قلمي ..
لأكتب قصيدة لليلى ..
ويأتى بعد أعوام شخص ككاظم يفتش عمن كتبها ..
شهران ما رفني لحن على وتر ... ولا استفاق على نور سماواتي ..
أعتق الحب فى قلبي وأعصره ... فأرشف الهم فى مغبر كاساتي ..
لا أظن بأنني نزار القادم أو أن كلماتي تؤهلني لذلك
فاضل العبدلي //..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق