.........(((.أحلامُ القصيده.)))
٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨
★. كتبتُ القصائِـد فَزَينْتُـها،
بِـرِمُوُشِ عينيكِ
الجَـرِيّـئَه،،
وطيبتُ كلماتِى بندى
خديكِ،
بِالمَشَاعِر الوعِرَه الخَبِيّئَه...
★.. فَمَدَ الهمسُ أوْرِدَتِي
إلى شفتيكِ،
يَـرْتَشِفُ رحق صَبٍ
بِمَاشِـعِرٍ بريئَه..
★. بعثَرَتْهَا الأَمَانِى الجَمُوُحَةَ
يوماً، على صَدْرِ غَزَالتِي
الحَمِيّـئَه..
★... فَجَّرَتُ كل كناناتِ
الغَزَلِ المُـعَـنَى،
فهوت أغصانُ خَمِيلتِى،
كسنابل صيفِ
جافَةٍ ملِيّئَه..
★... إنِى خُدِعْتُ بِـبَلابلٍ
تُغَـنِى أٓلَمَاً،
أوجاعِها تسيلُ
على قُطُوفِ الزهر .
تَجْـتَرُ أحلامَهَا البَرِيِـئَه..
★... أَوَ تشتهى ياظبتى أَغْلالَ
حُروُفِى،
وسيُوف كلماتِى تقطرُ
حُــزْنَاً،
من جُـرّحِ قَلبِ القَصِيدَه...
★.. مابالُ عينيك تسافران
إلى المَدَي،
على أغصان الزيزفون،
ومراكبُ العشقِ
العَـنِيّـدَه...
★... مَتَي حطمتِي قِلاعُ
سفائِنُك علي،
صدر أوهامٍ شريده؟
وغابت عَنْكِ الشمسُ
عابِسَةً مَـرِيّــدَه.
★... لا تَـقْـتُلي الاحلام فى
رحم الهوى،
علي ضَحِكاتِ النَخِيّلِ
وخُيَالاءِ جَرِيدَه.
أَعيدى قِراءَة عنترا،
وأَعِيدِى لِعَـبْلَةَ أحَلَامُ
القَـصِـيّدَه.!؟
٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨
...........العمدة .....
محمد المنسي خليل...
المحامى.
السنبلاوين.......دقهليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق