وماذا بعد الإنتظارْ؟؟!!!!
وقد طال التلاشي
وانتحر النهارْ.....
اانتظر مائة عامْ ؟!!!!
بين الإقامة........................... والاذانْ
وقد رفع المؤذن.....
واختتم الكلامْ.....
وانتظرنا وانتظرنا
ان يأتى الإمام ....
ان نصلى فى فلسطين
ولو بعد ألف ألف عامْ
سوف نصليها....
ونفتتح الختامْ.....
سوف نصليها صلاةً
بلا ماء الوضوءِ.....
لن نصليها ركوعًا
أو سجودًا أو قيامْ .....
انما تبقى صلاة من صدامْ
يمحو بها سيف الحلال
ما تراكم من دنس الحرامْ
......المحمودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق