أيها العازف القاتل ... !!
مرة أخرى خنتني ..
كنت قد تبت عن السماع ..
إلى ألحانك وأشعارك ..
حتى إلى المشي قرب مملكتك ..
أيها العازف القاتل ..
كرهت السهر مع النجوم ..
والشموع والشبابيك الباردة ..
دلني أين أهرب ؟؟ من ألحانك ..
الصامتة الجارحة القاتلة ..
أيها العازف القاتل ..
ما دمت قد وقعت أسيرة .ظ
بين سهام جبروت ألحانك ..
أعزف لي لحنا" بربك ..
يعيد لي بعض الذكريات ..
حتى لو كانت كلمات ..
أو إبتسمات صباح ..
أو لحظات قبل الوداع ...
فاضل العبدلي //..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق