#دار ليلى
ودارَ ليلى قُرب دارِ
فهل يا قلبي تُداري
بِأنها سكني وداري
أم أمُر عليها أحملُ
كل سنواتِ العضالِ
حُب ليلى جعل مني
فارسٌ يبغى القتالِ
كي يفوز بالغنائم
وغنيمتي حُب الوصالِ.
بقلم فارس الكلمة
أحمد المصري
شموخ ابن البادية ــــــــــــــــــــــــــ قل للقوافي إن أتتك توددا ما صاغ شعري للغرور مقاصدا أنا خادم الحرف النبيل أصوغه لل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق