بتاريخ 21/2/2022
الشاعر المصري أحمد إبراهيم النجار
يكتب قصيدة ( مدد يا أسياد )
بعيشك بس فى الماضي
لكن حاضر مالهشي وجود
بعيش الموووووت
وأنا صاحى
وبنا ألف باب مردود
بصرخة صووووت
بيدوي ف الصدى والصوت
بيرجعلى ضعيف مكبوت
ولا سمعه نِدا صوتي
ومسروقه فى زفة حووووووت
ما بين دراويش
مدد يا أسياد
وفته ولحمة ع الصفين
شراب خروب عروسه بتوب
وفستنها ولونه سواد
مدد يا أسياد وشالله
يا مقام سيدنا
على الكرامات
على الخيرات
على الرحمات
وبركتها على العُباد
يطول العمر يا سيدنا
ولو حتى نموت أفواج
هياج البحر فى شطوطنا
وايه يعني ولو موتنا
من الأمواج
ولو حتى الجفاف هيدوم
ويسكن ليل بأحزنا
بمر سُكات نعيش سكَرات
وموت ساكن على الأبواب
على الحائط على الأعتاب
واه يا سراب مالهوش وجود
فى أحلامي وكان كداب
وآه يا غياب سنين عمري
وضاع أملي
وأنا واقف على الأبواب
وآه يا عذاب مصاحبني
ولا يسبني أعيش أشواق
وأنا المصلوب
على جزع الزمان أوجاع
وآه يا شراع
ومكسور الأمل وأهو ضاع
وآه منك ومن زمنك
ومن يومك ومن أمسك
ومن بكره إللى راح بوداع
وآه يا خداع على دربي
وطارح م الألم أشواك
بعيش سكارات
وموت ساكن هنا ف دربي
وأنا الراحل بعيد عنك
وأنا الغرقان فى بحر الآه
وحلمي وتاه وصرخة آه
ومخنوقه مع الدمعات
واعيشك بس ف للماضي
لكن حاضر مالهشي وجود
بعيش الموووووووووت
وأنا صاحي
وبنا ألف باب مردود
بصرخ صووووووت
بيدوي فى الصدى والصوت
بيرجعلى ضعيف مكبوت
ولا سمعه نِدا صوتي
ومسروقه فى زفة حوووووووت
بقلم الشاعر المصري أحمد إبراهيم النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق