كلما دنت ساعــات الفجر ...
أتصفح حكايا قديمـة كنت أستنشقها
على إشراقات الشمس..
لم أعلم أن الحنين المصحوب بالأمان
سيغادرني بنفسَ الزمــان و المكان ..
القليل من أنفاس الصبر ..
فقط لـ اتجرعها و يهدأ صراخ القلب
من حكايا الألم من صوت الأحلام التي بدأت
تنتحر و خليط فكر يدور حول ربما ولماااا ؟
فاضل العبدلي //..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق