من قال بأنني أعشق يوماً أنبهارهم بي ...
وأنا الفاني ..
وأنا السراب ..
وأنا الذي قد إنعزلت خلف حصوني ..
ورفعت راياتي البيضاء خشوعاً لكتاباتي ..
وأعلنت سابقاً الحرب على كل القوافي ..
وأيقنت بأن الحروف ستبقى حتى بعد مماتي ..
فلم يبهرني يوماً تودد أحد أو إبتعاده ..
وكأنني لا أراهم ... وإن رأيت ...
فاضل العبدلي //..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق