تخبرها الأصداف...
أن الريح والرمال..
تقودان حبيبها لشاطئ ...
حدوده ابتسامة من ثغرها الجميل
وليله كشعرها الطويل..
قد سرحته الريح في المساء..
جدائلا .. سنابلا..
فأيقضت في قلبه ..
لعنة السفر!
ناجي فرحات _ سوريا
شموخ ابن البادية ــــــــــــــــــــــــــ قل للقوافي إن أتتك توددا ما صاغ شعري للغرور مقاصدا أنا خادم الحرف النبيل أصوغه لل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق