. ما يفارقني خيالك
مايفارقّني خيالك هالمثيّر
الّلي حطّ بجوّا كيّاني اذّعار
للمطر ماينّتظر ذاك الغديّر
ترّتجي نزّواسّحابات الازهار
لويصيّرالفاربجوّالمسّتدير
يفوّت يطّلع يفوتله بسّتمرار
ياخذالبرّواز يردّه عاذّخير
يردّشدّق كبارعا شدّق صغار
يقّحم اتّربيع للحزّ الخطير
وزيّ فار موّعد لذاك المسّار
فكّ كل زرّ في ذاك المسير
ومايخلّي على إدّار باب دار
منّح ارمان اصّافي العصيّر
يلّحس الشّهدالّيضمّه محّار
بقلمي مرزوق الشراب العبادي
الاردن عمان
على صفحة عذ به ال قا ف
٢٠٢٠/١/١١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق